الدارالبيضاء: العمدة وزوجها يغرقان المدينة في مشاريع فاشلة

هبة زووم – أبو العلا العطاوي
مدينة الدارالبيضاء تستنجد منذ زمن ولا من سميع، لا مجالات خضراء التي تبقى حقا للساكنة، وهنا أعطي المثال للمجال منطقة “04” زيرو كات عمالتي مولاي رشيد و إبن مسيك، الذي يبقى الملجأ الوحيد لساكنة بحيث يضم تلتي ساكنة العاصمة الإقتصادية.
دعونا نقف على واقع المدينة وما صارت إليه اليوم، بعيدا عن كل غوغائية ومصالح، دعونا نرثي حالنا، نقف وقفة العاجز على مشارف الهاوية، ونقول لساكنة الدارالبيضاء ومسؤوليها ومنتخبيها بالله عليكم ارحموا مدينة الدارالبيضاء.
قد يقول قائل، أن العمل على قدم وساق، وأن برنامج إعادة تهيئة الطرق بالمدينة هو بداية العمل، لكن بالله عليكم قراءنا الكرام، أيقبل العقل والمنطق، أن تكون هاته الإصلاحات التي تعرفها مدارات بهدا المستوى.
وهنا أتوجه للمسؤولين بالسؤال عن ماهية شعور مواطن أجرى عملية جراحية، حكمت عليه الأقدار أن يستقل وسيلة نقل وتمر بهاته المدارات المعدة باحجار الكرانيت الخشنة؟؟؟
صدقوني سيكون الألم أكثر مما تتصورون، هنا لا يهم شعور المواطن البسيط، فالمسؤولون الكبار يستشفون في مستشفيات غير التي نعرف؟؟؟

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافق المزيد