” الزواكة “

113741

نقدر ننسى شحال من حاجة ضرورية .
.
.

لكن بشوفتي للبلدية.
.
.
نفرح ونبتسم بتلقائية

ماشي طامع في كرسي الصراعات الانتخابية.
.

ولكن غير بغيت نرجع نتفكر شوي أيام.
.
.
الأجواء الرمضانية.
.

ونعتز بانتمائي للأوساط التدلاوية

شعور جميل ، ورعشة بالانتمائية

.
.
.
“وبرجوعي الماضي ، نتفكر تصرفاتي الصبيانية

قدام ،القصر البلدي وفي ساحة القصبة الاسماعيلية

بخروجنا من الديور ، لمدارسنا التعليمية.
.
.

هدفنا واحد هو:.
.
نوقفوا نسمعوا لزواكة فوقت المغربية

الفطور.
.
ما يحلا لكل صغير الى ماسمع لها بحماسية.
.

ورثناها عام على عام من اجيال تدلاوية

مزيان.
.
.
من أشياء بسيطة كنا نصنعوا الاحتفالية

تادلة.
.
.
آآه تادلة .
.
.
صغيرة وبناسها كبيرة.
.
بكل اعتزازية

كولشي ساكت ، صمت رهيب نتسناو التزويكة الافتتاحية

مقادة مع آدان المغرب ، .
.
مسألة تكميلية

التزويكة الثانية والثالة .
.
انطلاقات بسرعة جنونية

لكل البيوت.
.
.
والفطور بالحريرة والشباكية

هادشي علاش ، تادلة عضو من أعضائي الجسدية

بسيطة ، وناسها يحبوك بلا شروط استباقية.
.

الزواكة ماتزول من بالي وعندي ولات قضية ثراثية

لي كنا نبغيوها فالصغر بطريقة هستيرية.
.
.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافق المزيد