هكذا علق الرميد وزير حقوق الانسان السابق على العفو الملكي الذي طال عددا من الصحفيين والنشطاء

هبة زووم – الرباط
في أول له على العفو الملكي الذي أصدره الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لجلوسه على العرش والذي شمل عددا من الصحفيين، خرج الوزير السابق لحقوق الانسان مصطفى الرميد بتدوينة على صدر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، قال فيها: “شكرا لله أولا ، ثم لجلالة الملك، حفظه الله وأعز أمره..حصل الذي كان منتظرا لدى البعض، ومستبعدا لدى البعض الآخر…”.
وأضاف القيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، في ذات التدوينة، قائلا: “فقد أصدر جلالة الملك عفوه الكريم على ثلة من الصحافيين والنشطاء السياسيين، وغيرهم، بمناسبة عيد العرش المجيد”.
وتابع الرميد قائلا: “من حق محبي جلالته، وانا واحد منهم، ان نفخر بحكمته.. ومن واجب غيرنا أن يعترف بحنكته.مرة أخرى ، شكرا جلالة الملك، ظننا بك خيرا، فأبيت إلا أن تؤكد بمناسبة عيد العرش المجيد انك ستبقى دائما منبعا للخير والرحمة”.
وأنهى الرميد تدوينته قائلا: “وشكرا لكل مساعديك الافاضل الذين ساهموا في هذا الإنجاز الوطني النبيل…وإن شاء الله، مازلنا نظن بملكنا خيرا، وننتظر منه المزيد، وعسى أن يكون ذلك قريبا، باذنه تعالى…وإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا”.

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافق المزيد